بعد مضي أربعة أشهر على قرار إغلاقها..عملاء الفروع الإسلامية مايزالون على ولائهم 2011-06-16 دبي-رويترز: مرت أربعة أشهر على قرار المركزي القطري المثير للجدل بمنع البنوك التقليدية من ممارسة الأنشطة المصرفية الإسلامية وربما تبين أن القرار أقل فائدة مما كان متوقعا للبنوك المتخصصة في المعاملات الإسلامية. ورغم القرار الذي اتخذ في فبراير شباط يبدو أن عملاء كثيرين مايزالون غير مقتنعين بمزايا التحول من حسابات ودائعهم بالبنوك التقليدية وظلوا على ولائهم لهذه البنوك. وقال ماهين دساناياكي المدير لدى فيتش للتصنيف الائتماني "تتمثل بعض المخاوف لدى أصحاب الودائع فيما إذا كانوا سيتلقون مستويات الخدمة نفسها التي تتيحها لهم البنوك التقليدية القائمة"، ومن السابق لأوانه التحديد بشكل قاطع لكن من المحتمل أن تجني البنوك الإسلامية فوائد أقل مما كانت تتوقعه في فبراير." وتوقعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني في فبراير أن البنوك التقليدية ستخسر من ثمانية إلى 16 بالمائة من قاعدة ودائعها وإجمالي أصولها وأرباحها لصالح البنوك الإسلامية كنتيجة لقرار المصرف المركزي. وقال مصدق الملك المدير العام لبنك قطر الوطني الإسلامي ذراع الأنشطة المصرفية الإسلامية لبنك قطر الوطني — QNB — إن البنك الذي يشكل التمويل الإسلامي 11.6 بالمائة من إجمالي أصوله سيدعم العملاء الإسلاميين الذين يقررون التحول للأنشطة التقليدية. وقال الملك إنه تم تحويل خمسة في المائة من الودائع البنكية الإسلامية إلى الأنشطة التقليدية حتى الآن. التفاصيل بعد مضي أربعة أشهر على قرار مصرف قطر المركزي بإغلاقها..عملاء الفروع الإسلامية لا يزالون على ولائهم ولم يتحولوا إلى البنوك التقليدية دبي-رويترز: مرت أربعة أشهر على قرار المركزي القطري المثير للجدل بمنع البنوك التقليدية من ممارسة الأنشطة المصرفية الإسلامية وربما تبين أن القرار أقل فائدة مما كان متوقعا للبنوك المتخصصة في المعاملات الإسلامية. ورغم القرار الذي اتخذ في فبراير شباط يبدو أن عملاء كثيرين لا يزالون غير مقتنعين بمزايا التحول من حسابات ودائعهم بالبنوك التقليدية وظلوا على ولائهم لهذه البنوك. وقال ماهين دساناياكي المدير لدى فيتش للتصنيف الإئتماني "تتمثل بعض المخاوف لدى أصحاب الودائع فيما إذا كانوا سيتلقون مستويات الخدمة نفسها التي تتيحها لهم البنوك التقليدية القائمة."ومن السابق لأوانه التحديد بشكل قاطع لكن من المحتمل أن تجني البنوك الإسلامية فوائد أقل مما كانت تتوقعه في فبراير." وفي قراره المفاجئ أصدر مصرف قطر المركزي توجيها إلى البنوك التقليدية بإغلاق أنشطتها الإسلامية وسط مخاوف من تداخل بين نوعين من الأنشطة. وتم منح البنوك مهلة حتى 31 ديسمبر كانون الأول لتنفيذ القرار. وشهدت أسهم بنوك إسلامية مثل مصرف الريان ومصرف قطر الإسلامي ارتفاعا كبيرا في أعقاب إعلان القرار توقعا لتدفقات كبيرة من السيولة النقدية على البنوك المتخصصة في المعاملات الإسلامية. ومن المحتمل أن تتأثر بنوكٌ سلبا جراء هذه الخطوة من بينها بنك الدوحة والبنك التجاري القطري والبنك الأهلي التجاري وبنك قطر الدولي. وتوقعت وكالة موديز للتصنيف الإئتماني في فبراير أن البنوك التقليدية ستخسر من ثمانية إلى 16 بالمئة من قاعدة ودائعها وإجمالي أصولها وأرباحها لصالح البنوك الإسلامية كنتيجة لقرار المصرف المركزي. وردت البنوك التقليدية بمنح عملائها خيار تحويل ودائعهم الإسلامية إلى حسابات تقليدية وحققت بعض النجاح في هذا الصدد. وقال راضي فقيه نائب الرئيس التنفيذي لإتش.إس.بي.سي-أمانة ذراع الأنشطة المصرفية الإسلامية لبنك إتش.إس.بي.سي "في هذه المرحلة نحن سنتحدث مع عملائنا. إن الأمر يتعلق باختيار العملاء وإذا اختاروا بقاء علاقاتهم مع إتش.إس.بي.سي في الجانب التقليدي فإننا سنساعدهم في ذلك." وفتح إتش.إس.بي.سي-أمانة أبوابه في قطر وسط حفاوة كبيرة العام الماضي لكنه سيضطر لإغلاق أنشطته الإسلامية في غضون أشهر قليلة. وقال مصدر مصرفي طلب عدم الكشف عن هويته إن بعض عملاء الأنشطة المصرفية الإسلامية في قطر أصيبوا بالارتباك مما حدث وتحولوا إلى البنوك التقليدية ولم يتجهوا إلى البنوك الإسلامية المحلية. وقال مصدق الملك المدير العام لبنك قطر الوطني الإسلامي ذراع الأنشطة المصرفية الإسلامية لبنك قطر الوطني - QNB - إن البنك الذي يشكل التمويل الإسلامي 11.6 بالمئة من إجمالي أصوله سيدعم العملاء الإسلاميين الذين يقررون التحول للأنشطة التقليدية. وقال الملك إنه تم تحويل خمسة في المئة من الودائع البنكية الإسلامية إلى الأنشطة التقليدية حتى الآن. وتتمحور المسألة إلى حد كبير حول الحفاظ على ودائع إسلامية بدلا من تكبد خسائر في قروض إسلامية جديدة حيث لا يستطيع العملاء الإسلاميون الحصول على قروض تقليدية لأن الشريعة الإسلامية تحظر الفائدة. وقال أحد المتخصصين في التمويل الإسلامي "حينما يتعلق الأمر بودائع في البنوك فإن هناك اعتقادا سائدا بأنه لا توجد فروق جوهرية بين البنوك التقليدية والإسلامية. ويبدو أن صناعة التمويل الإسلامي تحاكي البنوك التقليدية وبلغت في ذلك مستوى جعل الناس لا يرون فروقا جوهرية." --- On Thu, 6/16/11, hasan sharawy <hasansalehsharawy@yahoo.com> wrote:
|
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Islamic_Finance_Banking" group.
To post to this group, send email to islamic_finance_Banking@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to islamic_finance_Banking+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/islamic_finance_Banking?hl=en.
No comments:
Post a Comment