Wednesday 24 April 2013

[karachi-Friends] Daily Qur'an & Hadith 25 April 2013 (14 Jamadi us'Sani 1434)

English Translation of Al-Quran

[22].Surah Al-Hajj [The Pilgrimage]

Ayat 37. It is neither their meat nor their blood that reaches Allah, but it is piety from you that reaches Him. Thus have We made them subject to you that you may magnify Allah for His Guidance to you. And give glad tidings (O Muhammad  [SAWW](PBUH) to the Muhsinun (doers of good).

Ayat 38. Truly, Allah defends those who believe. Verily! Allah likes not any treacherous ingrate to Allah [those who disobey Allah but obey Shaitan (Satan)].

[Tafseer] The essence of sacrifice has been explained in "No one should suppose that meat or blood is acceptable to the One True God. It was a Pagan fancy that Allah could be appeased by blood sacrifice. But Allah does accept the offering of our hearts, and as a symbol of such offer, some visible institution is necessary. He has given us power over the brute creation, and permitted us to eat  meat, but only if we pronounce His name at the solemn act of taking life, for without this solemn invocation, we are apt to forget the sacredness of life. We should be grateful to Allah for His guidance in this matter, in which many Peoples have gone wrong, and we should proclaim the true doctrine, so that virtue and charity may increase among men. Verily Allah will defend (from ill) those who believe: verily, Allah loved not any that is a traitor to faith, or show ingratitude.

English Translation of Hadith  

Hazrat Wabisah bin Ma`bad (May Allah be pleased with him) reported: I went to Messenger of Allah [SAWW](PBUH) and he asked me, "Have you come to inquire about piety?'' I replied in the affirmative. Then he said, "Ask your heart regarding it. Piety is that which contents the soul and comforts the heart, and sin is that which causes doubts and perturbs the heart, even if people pronounce it lawful and give you verdicts on such matters again and again.''

[Masnad Ahmad, Imam Ahmad Hadith # 228/4]. 

Lesson : as mentioned above in Surah Al-Hajj Ayat 38."Truly, Allah defends those who believe." There are two points about this Hadith. First, it is one of the miracles of Messenger of Allah [SAWW](PBUH) who discovered the nature of the question before it was put to him. Second, man's heart is the biggest guide to him and he, therefore, should keep his heart illuminated with the light of Faith so as to continue receiving guidance from it.   

 

Please click this link to see past dates messages if you are missing any https://groups.google.com/group/quran_forum?hl=en or http://dailyquranhadith.wordpress.com/

Disclaimer: This e-mail is not SPAM & its never sent unsolicited. You have received this mail because you subscribed to it or, someone forwarded it to you. or your e-mail address to us.

To unsubscribe reply with subject "unsub" with a reason to Unsubscribe, We required reason only to correct our Mistakes.

or to subscribe if this message was forwarded to you send e-mail to quran.forum@gmail.com or to Quran_Forum-subscribe@yahoogroups.com

see us at facebook http://www.facebook.com/RDQH1 or Visit us at www.quranacademy.com and www.tanzeem.org also download Quran from www.quranpda.com 

Bayan-ul-Quran by Dr Israr Ahmad, with Urdu Translation Audio www.quranurdu.com/bayanulquran

(Jazak Allah Khair) الله تعالی آپ کواعلی درجات اور آسانیاں عطا فرمائے
جزاكم الله خيرا وأحسن الجزاء في الدنيا والأخرة

Fwd: Daily Quran and Hadith, Jamad Al Thani 14, 1434 April 24, 2013

 THE NAME OF "ALLAH" 

Assalamu'alaikum Wa Rahmatullah e Wa Barakatuhu,

 

 

 

 

 

 

--

Thanks & Best regards,
 
Imran Ilyas
Cell: 00971509483403

****People oppose things because they are ignorant of them****

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "islam.is.the.best" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to islamisthebest+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 

Re: {Kantakji Group}. Add '11801' المحكمة الابتدائية المدنية في بيروت تؤكد ان عقود ائتمان بيت التمويل العربي الاسلامية غير قانونية

 

 

سجال العقود بين المصارف الاسلامية والقانون اللبناني.

انه لمن دواعي الفخر والاعتزاز ان يكون في وطننا الحبيب مصارف اسلامية خاصة عندما تكون بالاسماء المحترمة التي عهدناها منذ بدايات العقد الماضي وحتى أيامنا هذه، لكن لأسف وعلى قاعدة المثل المصريّ العريق الحلوّ ميكملش، وهذا لأن الكمال لله وحده عز وجل، أقول هذا لما تواجهه هذه الصناعة من معوّقات قانونية واجرائية تكاد تقضي عليها بل تكاد تذبحها بغير سكين.

فها نحن امام معضلة جديدة لمصرف كان من اهم الامثلة التي تحتذى ليس في لبنان فحسب بل في المنطقة بأسرها، الا وهي معضلة مفهوم المباني والمعاني للعقود الاستثمارية للمصرف امام القضاء، فالقضاء يقول تقصير في عقود ائتمانية، والمصرف يقول لاتقصير والعقود استثمارية وقد تعرضت الاستثمارات الى جائحة أكلت أخضرها ويابسها.

لن اكون بمثابة الحكم فكلنا ثقة بالقضاء وايضا كلنا ثقة بنوايا القائمين على الاستثمارات في المصرف، لكن اين مكمن الخطر والمشكلة؟، ان المكمن المحقق الذي لايكاد ينطلي على احد هو فيمن نصّ عقود هذه المصارف ومن دقق عقودها ومن دقق دراسات جدوى المشاريع الاستثمارية فيها، فالمكمن هو بثلاثة حدود تكاد ان تكون فيها مجمع المخاطر للمسألة برمتها.

وفي معزل عن الحديث في هذه الحدود الثلاثة، لأنها بمجملها تعود لمصالح غيبيّة بين نوعية الكوادر الممسكة بالزمام ونوعية اصحاب المال "مالكي المصارف" ومن يأتمنوه على ادارة مالهم من اصغر موظف وصولا الى هيئاتهم الشرعية التي هي في اعلى هرم المصارف الاسلامية، وانتهاءً الى السجال العظيم وأُسّ الخلاف مع هذا المصرف، يطرح السؤال المهم نفسه؟ ما الفرق بين عقود الائتمان وعقود الاستثمار؟.

فعقد الائتمان مناطه وحكمه يكـون في محل العقد، ومحل العقد على اطلاقه (عقارا أو منقولا ماديا اومعنوياً )، والتي تعرف بالمعاوضة، والتي وضع لها المشرع شروطاً واركاناً اهمها الايجاب والقبول وحلّ المعقود عليه وخلوّ العقد من جهالة او اكراه او غرر اوضرر وتنتهي بالتقابض، اما عقد الاستثمار فهو عقد ادارة المال المنقول وغير المنقول بمقابل اجر معلوم وايجاب وقبول وحلّ المعقود عليه وخلوّ العقد من جهالة او اكراه او غرر اوضرر وينتهي اما بربح اذا كان الاستثمار ناجحا او خسارة اذا خسر الاستثمار، وهنا يقع على عاتق مدير الاستثمار توضيح سبب الخسارة وعلى عاتق رب الاستثمار او رب المال التأكد من سبب الخسارة وهنا نرجع الى اساس القاعدة التي تقول "تجنّب الغرر الذي يفضي الى النزاع" ومن وجوهه المتعددة تلفيق دراسات جدوى الاستثمار، وعدم التدقيق في العقود من جانب طرفي الاستثمار، وعدم التعمق في جدوى الاستثمار والالمام بجوانبه وسلبياته قبل ايجابياته .

فإذا ثبت من نصوص العقد ومن ظروفه وملابساته أن الغرض الاساسي منه أو الباعث على اجرائه لم يكن مناطه في حدذاته بل كان من أجل استغلال الاسم التجاري او استغلال الاشخاص او استغلال التجارة وما الى ذلك من العناصر الماديةوالمعنوية، وبالتالي يجب عدم الخلط بين حق المعاوضة الذي هو حق مدني بحت في عقود الائتمان، وبين حق الاستثمارالذي يعتبر تجاريا بحتا نظرا لتعلقه بالاستثمار وأدواته مما يجوز معه الاثبات بالبيّنة الشخصية والاجرائية، وبالتالي فانالعلاقة بين طرفي عقد الاستثمار لا يحكمها القانون المتضمن أحكام عقود الائتمان.

من هنا ارى من الواجب الشرعي والقانوني والاخلاقي، ان تشكل لجنة من اصحاب الحقوق والمصرف (ادارةً وشريعةً) والسادة القضاة المعنيين بالملف، للوصول الى نقاط مشتركة تُحفظ من خلالها حقوق الناس من الخطأ الذي وقع عليهم وتُحفظ حسن نيّة المصرف في ادارة استثماراته، والتي للأسف لا يعتد بها القانون اذ لايعذر جاهل بجهله، وبالرغم من حسن نيتهم الواضحة والمعهودة يكونوا قد وقعوا في غيابات ومجاهل القوانين، التي مازالت ومازلنا نعاني منها في نظام الصيرفة الاسلامية في وطننا الحبيب لبنان.

         الشيخ هشام مُحي الدّين المسالخّي.

Certified Shari'ah Advisor & Auditor.

 "CISL"-"CSAA"-"AAOIFI, Membership".

 



2013/4/21 Hajjar Mohyedine <mehio.hajjar@gmail.com>
بسم الله الرحمن الرحيم

الحكم يشكل سابقة قانونية كونه أول حكم قضائي يفصل في عقود ائتمانية المنظمة بالقانون 520/96

كما ان هذه القضية تكتسب أهمية خاصة حيث ان العقود الائتمانية يتم استعمالها كأساس قانوني لعمليات التمويل الاسلامي, أي ان العقود التي يقررها الفقهاء بانها عقود مضاربة هي وفق الأحكام المصرفية عقود ائتمانية, رغم ان العقود الائتمانية مخالفة بشكل واضح لأحكام الشريعة الإسلامية حيث ان ملكية الذمة الائتمانية تنتقل الى المؤتمن. كما أن القضية هي اول قضية تتعلق باساس عمل المصارف الاسلامية في لبنان.

ويجب ان ننتظر حكم محكمة الاستئناف لتتوضح الصورة, لان أسباب الدفوع في الأساس التي استند اليها القرار مدلى بها من طرف واحد, والحكم تم استناداً اليها بينما تم رد دفوع المصرف لمخالفته الاصول الاجرائية.
والاسباب المشار اليها قد يضاف اليها اسباب اخرى, كما ان دفوع المصرف قد تكون ذات اهمية, فيجب التروي في المسألة, وعلى كل حال هذا الحكم غير قابل للتنفيذ قبل انقضاء مهلة الاستئناف وعدم سلوكه.
اما لناحية الاساس القانوني المعتمد في القرار, فهي محل شك وبحاجة الى دراسة متانية, وياليت لو يقوم احد الاخوة بارسال نسخة كاملة من حيثيات قرار المحكمة لتوضيح الاسباب المتسند اليها في التعليل. كما ان ما ادلي به وفق احكام القانون 520/96 غير قطعي ويحتمل تأويلاً وتفسيراً آخر, ولا نوافق على عدد من أسباب بطلان عقد الوكالة التي أدلت بها الجهة المدعية. 

بارك الله بكم



2013/4/20 Maan Barazy <maanbarazy@gmail.com>

المحكمة الابتدائية المدنية في بيروت تؤكد ان عقود ائتمان بيت التمويل العربي الاسلامية غير قانونية

 

في سابقة قانونية ملفتة أصدرت المحكمة الابتدائية المدنية في بيروت المؤلفة من الرئيس محمود مكية والعضوين جهينة دكروب ولارا عبد الصمد أحكامها النهائية في عدد من الدعاوى التي تقدمت بها مجموعة من أصحاب الحقوق ضد بيت التمويل العربي بموضوع عقود ائتمان غير قانونية قام بها المصرف.

 

وقد كانت الدعوى المقدمة من مكتب المحاماة عالم وشركاه بوكالته عن أصحاب الحقوق تهدف إلى اعتبار أن العقود الموقعة مع المصرف غير قانونية لا بل باطلة بطلاناً مطلقاً لمخالفتها الأحكام القانونية الإلزامية لعقود الائتمان وعلى هذا الأساس قررت المحكمة إعلان عدم قانونية هذه العقود وبالتالي بطلانها بطلاناً مطلقاً كما قررت إلزام المصرف بإعادة كافة الأموال موضوع عقود الائتمان مضافاً إليها الفوائد القانونية من تاريخ استلام بيت التمويل العربي لها ولغاية الدفع الفعلي للمدعين.

ويعتبر هذا الحكم سابقة واجتهاداً في موضوع القانون المتعلق بتطوير السوق المالية والعقود الائتمانية لجهة تفسير الأطر التي تحكم العلاقة بين المصارف والمتعاملين معها لدى إجراء عقود الائتمان ولجهة تفسير للمواد المتعلقة بموجبات المصرف لدى تأديته هذا الدور، ما يضع حداً لتفلت بعض المصارف من القواعد المفروضة بموجب القانون أو تعاملها باستخفاف مع هذه القواعد

وفي نص الحكم التي حصلت "الوكالة" على نسخة منه أنه قد تبيّن أنه بتاريخ 27/12/2012 تقدمت السيدة هبة عبد السلام هاجر بواسطة وكيليها المحاميين الاستاذين محمد عالم ونادر عبيد باستحضار دعوى بوجه المدعى عليه بيت التمويل العربي ش.م.ل. ممثلاً بشخص رئيس مجلس إدارته المدير العام السيد محمد عبد اللطيف المانع عرضت فيه أنها ومنذ حوالي أربع سنوات عرض عليها المدعى عليه حسنات الاستثمار في صندوق استثماري تحت تسمية "دانات الهند" واخبرها أن فرصة جني الارباح في هذا المشروع مضمونة مئة بالمئة ودعاها إلى الاستثمار فيه دون أن يشير لها إلى المعلومات الأساسية المتعلقة بالمخاطر الجدية المتعلقة بهذا الاستثمار لا بل أكثر من ذلك فقد تمت عملية التسويق  دون إبراز نشرة الاكتتاب التي تمكن المكتتب من الوقوف على تفاصيل استثماره ودون وجود موافقة من قبل مصرف لبنان على الصندوق موضحة بأن المدعى عليه استفاد من صبغة كونه مصرفًا اسلاميًا ويتقيد بالشريعة الاسلامية فاستغل عدم خبرتها واقنعها بنجاح عملية الاستثمار في الصندوق المومأ إليه ما حملها على تسليمه مبلغًا قدره / 115000/ دولار أميركي ووقعت له على وكالة لاستثمار وإدارة أموال وأنه في مرحلة لاحقة وعندما حاولت الاستفسار عن أموالها وعائداتها لم تلقَ جوابًا من المدعى عليه لا بل تلقت عرضًا منه لشراء استثماراتها في الصندوق وفي باب القانون ادلت بأن عقد الوكالة المنظم منها لمصلحة المدعى عليه بتاريخ 24/5/2008 هو باطلا بطلانًا مطلقًا سندًا للمادة /14/ من القانون رقم 520/1996 (قانون العقود الائتمانية) والتي توجب بأن تكون جميع عقود الائتمان وتعديلاتها خطية وصريحة تحت طائلة البلطلان المطلق في حين أن العلاقة مع المدعى عليه جاءت خالية من تحديد مخاطر المشروع وهامش الربح والخسارة وشروط إطلاق المشروع هذا فضلاً عن بطلان العلاقة لعدم تحديد مهمة وصلاحيات المدعى عليه وعدم تحديد مصاريف الوكالة وعدم وجود تصريح مفصل وواضح يبيّن أنه يفوض المدعى عليه توظيف الذمة الائتمانية في مجالات يكون فيها لهذا الاخير مصلحة مباشرة أو غير مباشرة علمًا أن المدعى عليه قد وظف أمواله في الصندوق المذكور كما وأدلت بصورة استطرادية ببطلان عقد تاريخ 24/5/2008 لعلة الخداع المتمثل بالحملة التسويقية التي قام بها المدعى عليه لجهة الاستثمار المأمون والنتائج المضمونة والخلو من المخاطر وهو ما حملها على التعاقد وخلصت في النتيجة إلى طلب إعلان انعدام وجود وبطلان عقد الوكالة المومأ إليه بطلانًا مطلقًا وفقًا لما ذكر واستطرادًا ابطال العقد المذكور لعلة الخداع وفي النتيجة الزام المدعى عليه بأن يردّ لها المبلغ المدفوع منها مع الفوائد القانونية من تاريخ 24/5/2012 ولغاية الدفع الفعلي وتضمينه النفقات والعطل والضرر.

وأوردت الحكم أيضًا  بطلان حجة إعادة فتح المحاكمة وذلك لأنه: وتبيّن أنه وبعد انقضاء مهل التبادل المقرر قانونًا أي بعد انقضاء مهلة الخمسة عشرة يومًا المقررة للمدعى عليه لتقديم جوابه وعلى اثر عدم مراعاة هذا الأخير لنص المادة /499/ من قانون أصول المحاكمات المدنية طلب وكيل المدعي بتاريخ 15/1/2013 تعيين موعد جلسة المحاكمة فصدر بتاريخ 17/1/2013 قضى في شقّ منه بردّ هذا الطلب وتكليف المدعى عليه تقديم جوابه بموضوع الدعوى ضمن مهلة حددت له تحت طائلة ترتيب النتائج القانونية بحقه وبالرغم من ابلاغه هذا القرار بتاريخ 26/1/2013 بقي المدعى عليه متمنعًا عن تقديم أي جواب بموضوع الدعوى،

وتبيّن أنه في الجلسة المنعقدة بتاريخ 11/3/2013 حضر وكيل المدعى عليه مستمهلاً للجواب فتقرر في ضوء معارضة وكيلة المدعية ردّ طلب امهاله فأعلن اختتام المحاكمة وارجئ إفهام الحكم إلى 28/3/2013،

وتبيّن أنه وبعد اسبوع من الجلسة الختامية للمحاكمة وتحديدًا في 18/3/2013 قدّم المدعى عليه بواسطة وكيله المحامي الأستاذ راوي كنعان مذكرة مع طلب فتح محاكمة اعتذر بموجبه عن تقديمه الجواب في الموعيد المشار إليه آنفًا بفعل وجود عملية إعادة هيكلة على صعيد إدارة المصرف وأدلى بأن المذكةر تتضمن اسباب دفاع جدية ومستندات وبالتالي فأنه في ضوء ما تضمنه لهذه الجهة وصونًا لحقه بالدفاع بقتضي إعادة فتح المحاكمة وابلاغ المذكرة من المدعي للجواب عليه وفي جميع الاحوال فقد طلب ردّ الدعوى لعدم صحتها وعدم قانونيتها ولصحة عقد الوكالة تاريخ 24/5/2008 وعدم تحقق أي من شروط إعلان بطلانه على النحو الوارد في استحضار الدعوى فضلاً عن تضمين المدعية الرسوم والنفقات والعطل والضرر،

وعليه تبين أنه بتاريخ 27/3/2013 قدم وكيل المدعية مذكرة طلب فيها رد طلب فتح المحاكمة لانتفاء المبرر مستعيدًا أقواله ومطالبه السابقة،

وعليه أفاد الحكم الصادر حكم المحكمة بالأكثرية:


--


_________________________________________

sender : Maan Barazy

Economist - Certified Shari'a Adviser and Auditor (CSAA- AAOIFI Certified) - MA Islamic Comparative Jurisprudence  - BS International Economics  Managing Partner And CEO of Data and Investment Consult-Lebanon – The Centre For Islamic Finance - 

check our websites: middleeastrisk.com - islamicfinancearabia.com - arabbankingwires.com - lebanondatamonitor.com - ebusinesslebanon.net - shariaafinance.com - alwikala.com

contactus; email : marketing@ebusinesslebanon.net maanbarazy@gmail.com;maanbarazy@datainvestconsult.com

·         Twitter : twitter.com/maanbarazy

·         Linkedin: http://www.linkedin.com/in/maanbarazy

·         Facebook: facebook.com/maanbarazy

·         Accademia.edu : http://independent.academia.edu/maanbarazy

·         Slideshare: http://www.slideshare.net/maanbarazy

--
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com
To unsubscribe from this group لفك الاشتراك من المجموعة أرسل للعنوان التالي رسالة فارغة, send email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com
For more options, visit this group at
http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en
سياسة النشر في المجموعة:
ترك ما عارض أهل السنة والجماعة... الاكتفاء بأمور ذات علاقة بالاقتصاد الإسلامي وعلومه ولو بالشيء البسيط، ويستثنى من هذا مايتعلق بالشأن العام على مستوى الأمة... عدم ذكر ما يتعلق بشخص طبيعي أو اعتباري بعينه باستثناء الأمر العام الذي يهم عامة المسلمين... تمرير بعض الأشياء الخفيفة المسلية ضمن قواعد الأدب وخاصة منها التي تأتي من أعضاء لا يشاركون عادة، والقصد من ذلك تشجيعهم على التفاعل الإيجابي... ترك المديح الشخصي...إن كل المقالات والآراء المنشورة تُعبر عن رأي أصحابها، ولا تعبّر عن رأي إدارة المجموعة بالضرورة.
---
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 

--
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com
To unsubscribe from this group لفك الاشتراك من المجموعة أرسل للعنوان التالي رسالة فارغة, send email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com
For more options, visit this group at
http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en
سياسة النشر في المجموعة:
ترك ما عارض أهل السنة والجماعة... الاكتفاء بأمور ذات علاقة بالاقتصاد الإسلامي وعلومه ولو بالشيء البسيط، ويستثنى من هذا مايتعلق بالشأن العام على مستوى الأمة... عدم ذكر ما يتعلق بشخص طبيعي أو اعتباري بعينه باستثناء الأمر العام الذي يهم عامة المسلمين... تمرير بعض الأشياء الخفيفة المسلية ضمن قواعد الأدب وخاصة منها التي تأتي من أعضاء لا يشاركون عادة، والقصد من ذلك تشجيعهم على التفاعل الإيجابي... ترك المديح الشخصي...إن كل المقالات والآراء المنشورة تُعبر عن رأي أصحابها، ولا تعبّر عن رأي إدارة المجموعة بالضرورة.
---
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 



--


_________________________________________

sender : Maan Barazy

Economist - Certified Shari'a Adviser and Auditor (CSAA- AAOIFI Certified) - MA Islamic Comparative Jurisprudence  - BS International Economics  Managing Partner And CEO of Data and Investment Consult-Lebanon – The Centre For Islamic Finance - 

check our websites: middleeastrisk.com - islamicfinancearabia.com - arabbankingwires.com - lebanondatamonitor.com - ebusinesslebanon.net - shariaafinance.com - alwikala.com

contactus; email : marketing@ebusinesslebanon.net maanbarazy@gmail.com;maanbarazy@datainvestconsult.com

·         Twitter : twitter.com/maanbarazy

·         Linkedin: http://www.linkedin.com/in/maanbarazy

·         Facebook: facebook.com/maanbarazy

·         Accademia.edu : http://independent.academia.edu/maanbarazy

·         Slideshare: http://www.slideshare.net/maanbarazy

--
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com
To unsubscribe from this group لفك الاشتراك من المجموعة أرسل للعنوان التالي رسالة فارغة, send email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com
For more options, visit this group at
http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en
سياسة النشر في المجموعة:
ترك ما عارض أهل السنة والجماعة... الاكتفاء بأمور ذات علاقة بالاقتصاد الإسلامي وعلومه ولو بالشيء البسيط، ويستثنى من هذا مايتعلق بالشأن العام على مستوى الأمة... عدم ذكر ما يتعلق بشخص طبيعي أو اعتباري بعينه باستثناء الأمر العام الذي يهم عامة المسلمين... تمرير بعض الأشياء الخفيفة المسلية ضمن قواعد الأدب وخاصة منها التي تأتي من أعضاء لا يشاركون عادة، والقصد من ذلك تشجيعهم على التفاعل الإيجابي... ترك المديح الشخصي...إن كل المقالات والآراء المنشورة تُعبر عن رأي أصحابها، ولا تعبّر عن رأي إدارة المجموعة بالضرورة.
---
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Kantakji Group" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to kantakjigroup+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to kantakjigroup@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/kantakjigroup?hl=en.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.